Story
Samenleving
Wat doet VluchtelingenWerk Nederland?
هولندا الآن
ماذا تقدم منصة "هولندا الآن"؟
"هولندا الآن" منصة الكترونية مخصصة للقادمين الجدد. تم إطلاقها عام 2016 وتسعى المنصة لتسهيل عملية اندماج القادمين الجدد في المجتمع الهولندي عبر تقديم مقالات وقصص عن هولندا.
تتشكل هيئة الإذاعة والتلفزيون الهولندية من عدد من القنوات الهولندية. و تستهدف كل قناة مجموعة أو حركة اجتماعية معينة.
وتعتبر منصة "هولندا الآن" المبادرة الأولى والوحيدة من قبل هذه الهيئة للقادمين الجدد في هولندا.
في منتصف مارس 2011 اندلعت احتجاجات شعبية سلمية واسعة في المناطق السورية. تحولت هذه الثورة السلمية لاحقاً إلى صراع دامٍ، عقب مواجهة نظام بشار الأسد المحتجين بالسلاح ونشوء حركات جهادية متطرفة مثل تنظيم داعش الإرهابي في عام 2014.
نتيجة لذلك، تشرد الملايين نزوحاً في الداخل السوري ولجوءاً في مختلف بقاع العالم.
شهدت هولندا في عام 2015 ازدياد كبير بأعداد طالبي اللجوء، خاصة السوريين منهم، الذين وصلوا إلى هولندا.
تعتبر عملية الاندماج بالمجتمع والتأقلم معه، إحدى أبرز الاشكاليات التي يواجهها القادم الجديد في هولندا. منصة "هولندا الآن" تساعد في تسهيل هذه العملية.
يتشكل فريق "هولندا الآن" من أشخاص من مختلف الخلفيات الثقافية والاجتماعية.
و تقدم المنصة سنوياً فرصتي عمل تدريبي مدفوع لصحفيين هجروا من بلدانهم قسراً، وذلك بغية مساعدتهم لدخول سوق العمل في مجالهم الخاص.
هل تود متابعة القسم العربي/الهولندي للمنصة؟ يمكنك متابعتنا على Facebook, Instagram, Twitter, Tiktok.
يمكنك متابعة القسم الأوكراني على Instagram, Facebook, Telegram.
كما تنشر المنصة الكثير من القصص والمقالات على الموقع الإلكتروني.
تقدم "هولندا الآن" القصص و المقالات باللغة الهولندية، العربية والأوكرانية. وتتمحور معظم هذه القصص حول تاريخ، ثقافة وعادات المجتمع الهولندي.
عملنا لا يقتصر على كتابة ونشر هذه القصص.
بل ننشر أيضا على صفحاتنا في مواقع التواصل الاجتماعي، على سبيل المثال فيديوهات ومقالات عن إتقان اللغة الهولندية، وكذلك ملخص بأهم الأخبار في هولندا.
تستهدف النسخة العربية من المنصة جمهور مختلف عن النسخة الأوكرانية. حيث نشارك في النسخة العربية الكثير من المعلومات والقصص على فيسبوك و انستغرام.
بينما ننشر الكثير من المعلومات المتعلقة بالنسخة الأوكرانية على تيليجرام، باعتباره التطبيق الأكثر استخداماً بين الأوكرانيين.
ماذا تقدم منصة "هولندا الآن"؟