هل يريد حزب اليسار الأخضر استقبال المزيد من اللاجئين؟
نعم، بالتأكيد
وفقاً للحزب فإنّ أساس تعامله مع اللاجئين هو اتفاقية الأمم المتحدة للاجئين، و الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
يريد الحزب مزيداً من الأموال لاستقبال اللاجئين في المنطقة، و ذلك حتى يحصل الأشخاص الذين يقيمون في المخيمات لفترة طويلة على حماية و أمان و تعليم و رعاية مستدامة.
محاربة أسباب الحرب و القمع و الاضطهاد و الجوع من خلال تقديم مساعدات تنموية.
أي شخص يتقدم بطلب لجوء في هولندا سيتلقّى قراراً أسرع بكثير (سيتم ذلك في غضون ستة أشهر).
خلال الإجراءات يحصل كل طالب لجوء على المساعدة القانونية منذ البداية و إذا تمّ رفض الطلب، له الحق في الاستئناف.
خلال إجراءات اللجوء سيتم النظر بشكل أفضل إلى المخاطر التي تتعرض لها الفئات الضعيفة.
كما أن المخاطر التي تنطبق على الأطفال تحديداً: عمالة الأطفال، زواج الأطفال، تجنيد الأطفال، ختان الإناث، و بغاء الأطفال تحظى أيضاً باهتمام كبير.
بالنسبة لطالبي اللجوء المرفوضين، يريد الحزب عودة إنسانية و فعّالة. سيتم التأكد من أن الأشخاص يتلقون الدعم و التوجيه بشكل صحيح عند عودتهم، و أن هولندا تعقد اتفاقات جيدة مع البلدان بشأن عودة مواطنيها.
سيتم التأكد من أن الأشخاص يتلقون الدعم و التوجيه بشكل صحيح عند عودتهم، وستعقد هولندا اتفاقات جيدة مع البلدان بشأن عودة مواطنيها.
يكون الأشخاص المقيمون في مركز طالبي اللجوء تحت رعاية الحكومة و يمكنهم اتباع دورات لتعلّم اللغة.
يريد حزب اليسار الأخضر إجراءات صارمة ضد التحرش و التمييز ضد الفئات الضعيفة، مثل المثليين والنساء والأطفال داخل مراكز طالبي اللجوء.
يجب على كل شخص حصل على إقامة اللجوء أن يشكل و بأٍسرع وقت ممكن جزء من المجتمع الهولندي.
هذا يعني عدم وجود قوى السوق في تعليم اللغة و الاندماج، ويعني التوجيه الجيد و الشخصي نحو التدريب و العمل.
يؤمن اليسار الأخضر أن التحرر موجود في حمضه النووي، و يؤمن بحق الناس في اختيار الطريقة التي يريدون أن يعيشوا حياتهم بها، و بالحرية دون اضطهاد أو عنف أو تحيز. فكلّ هذا معاً يصنع المجتمع.
يحارب الحزب التمييز و العنصرية و التمييز على أساس الجنس، عدم تكافؤ الفرص، الظلم، و المعايير المزدوجة "لأن هولندا مُلك الجميع".
هل تعتقد أن أهداف GroenLinks هذه فيما يتعلق باللاجئين و الاندماج قابلة للتحقيق؟